أحباب المصطفى صلي الله عليه و سلم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أحباب المصطفى صلي الله عليه و سلم

تصليات على سيد المرسلين- محاضرات دينية - اعلام الجريد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من نصائح و مذاكرات ووصايا الشيخ إسماعيل لمريديه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
روح الله

روح الله


المساهمات : 48
تاريخ التسجيل : 29/09/2009
العمر : 77

من نصائح و مذاكرات ووصايا الشيخ إسماعيل لمريديه Empty
مُساهمةموضوع: من نصائح و مذاكرات ووصايا الشيخ إسماعيل لمريديه   من نصائح و مذاكرات ووصايا الشيخ إسماعيل لمريديه Icon_minitime1السبت أكتوبر 10, 2009 7:18 pm


1- خلاصة ما أنصحكم به هو أن يكون باطنكم مع الحق حقيقة، وظاهركم مع الخلق شريعة، وأن تستغرقوا في الأنوار الجبروتية، وتلازموا صفاء القدم .
2- ليكن حالكم ساعة في أنوار القدم و ساعة في شهود مظاهر العالم، حتى يضمحل السوى تماما ولا يبقى له على القلب سبيل .
3- لتكن مسيرتكم مطابقة للشريعة أمرا و نهيا تقفون مع حدود الله : تقيمون الفرائض وتأتون الواجبات، وتتعاملون مع الخلق معاملة شرعية، وبقدر ما تتمسكون بالشريعة بظاهركم، بقدر ما تصفو أنواركم، و يطّرد سيركم، و تكونوا دائما في زيادة وفي استنارة. تلك حدود الله فلا تعتدوها، و من يتعدّى حدود الله فقد ظلم نفسه .
4- فلتكونوا به فيه و منه و إليه ... و بذلك تضمنون لأنفسكم الرسوخ و الدوام .
5- من أجل الصفات عند المريد الثبات على المبدأ .
6- إياكم و الميل إلى الموازين البشرية فتذروها كالمعلقة أي الروحانية و اعلموا انه يجب التغلب على النزعات النفسية .
7- إن شوقكم إلينا هو عنوان شوقنا إليكم، حيث لا يكون المريد مريدا الا بعد أن يكون مرادا.
8- والذي أوصيكم به بعد تقوى الله في السر والعلانية هو التواصل، والتحابب، والتوادد والإيثار في ما بينكم .
9- عليكم بالتخلق بالأخلاق العالية مع كامل الناس حتى تكونوا مثالا حيّا و نبراسا يضيئ المحجة لغيركم فيهتدون إلى طريق الله السوي و يكون جزاؤكم على ذلك من الناس جميل الذكر و من الله عظيم الأجر .
10- أوصيك بملازمة ذكر الله و الاجتماع عليه ما وجدتم إلى ذلك سبيلا .
11- اعلموا أن المريد في طريق الله يلزمه أن يتّصف جذريا باوصاف ثلاثة إن كان يرغب في الفوز و العلاج :
أ- مخالفة النفس، والهوى، والصبر على كبح جماحها فيما تدعو إليه و ترغب فيه .
ب- التحلي بلباس التقوى ظاهرا و باطنا و التوجه إلى اللّه بقلب خاشع و لسان ذاكر ضارع .
ج- الاتصاف بالصدق قولا، وعمل،ا والتصديق، ومحبة الاخوان، والحرص على الاجتماع بهم على تقوى اللّه، و ما يقرب إليه زلفي، ما امكن، والتخلي عن كل وصف ذميم و التحلي بكل وصف حميد .
12- إذا حققت ما منك إليه حقق لك بمحض فضله ما منه إليك .
13- كل ما شغلك عنه فهو أحب إليك منه .
14- إن الذي أوصيكم به هو تقوى الله في السر والعلانية فتقواه ما جاورت قلب امرئ الا وصل.
15- عليك بالثبات على العهد و دوام الود و اكتساب الفضائل و اجتناب الرذائل و المحافظة على الصلوات في أوقاتها و ليكن لسانكم رطبا بذكره .
16- فلتكونوا به فيه على كل حال و منه و إليه في كل مجال، حتى لا يكون لكم و بكم، الا ما هو له به، وذلك ما يقتضيه الاستغراق في أحدية الخلاق .
17- كونوا كما يشاء يكن لكم كما تشاءون .
18- احرصوا على أن تقيدوا نعمه بالشكر. و يتمثل ذلك بالنسبة للجوارح في إقامة العبودية، وبالنسبة للقلوب في عدم تصور السوي و الغيرية .
19- المعرفة هي غاية الغايات وهدف الرجال الكمّل من ذوي النهايات .
20- هنيئا لمن كان له دون سواه، فكان شغله الشاغل. لا متعة له إلا في الأنس به، ولا راحة إلا بالجلوس معه، ولا أعني تلك المعية اللغوية التي تقتضي الحيّز والفصل .
21- لا خوف بعد ولوج مقام إبراهيم وما مقام إبراهيم إلا قوله : إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات و الأرض حنيفا و ما أنا من المشركين .
22- احذروا بارك الله فيكم أن تشهدوا السوى : ألا كل شيء ما خلا الله باطل .
23- بطن سبحانه في ظهوره، وظهر في بطونه، وتجلي بكل شيء لكل شئ فكان وليس كمثله شيء و ليس معه شيء، فالشيء مفقود في صورة موجود فلا تقع العين على شهود الغير. اذ الغير مستحيل فهو الشاهد والمشهود، وهو الظاهر بكل موجود .
24- لا تكونوا من أصحاب معرفة التشديق الذين يعرفونه في الخلوة، و ينكرونه في الجلوة وبذلك تزل الأقدام، و ينزل العارف من مستوى السلام إلى حضيض الأنعام .
25- هو الواحد في شهوده الأحد في وجوده، الذي نوّر بصائر العارفين بنور ذاته، و رفع مقام المشتغلين به إلى معاينة أسمائه و صفاته، و رزقهم الرسوخ في مقام التلوين فرأوه بعينه واحدا في كثرته .
26- عليكم بدوام النظر والمراقبة وهو خير صقال القلوب.
27- إياكم ان تشغلكم الوسائط عن الموسوط إذ هو الغاية من الطريق و المقصود الأعظم لرجال التحقيق .
28- لا تطلبه من غير ذاتك فتضل بها عنه، وإنما اطلبه فيها، لتهتدي بها إليه فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه، ومن ضل فإنما يضل عليها .
29- إياكم و الاعتراض عن الخلق اذ هو اعتراض عن الحق اذ الخلق لم يتصفوا بغير شأنه فيهم و مراده منهم .
30- اعلم أن دوائر النشاط ثلاث : بدني وقلبي وروحي .
31- على قدر الاستعداد يكون الامداد .
32- الامتدادات القلبية هي بلا شك نتائج النشاط القلبي في مجال الحضور مع المعبود جل جلاله ذاتا و صفاتا و أفعالا .
33- الحال لا يكون الا مع الصفاء و الصفاء لا يكون الا بمغادرة الاكوان .
34- الغفلة هي التي تفصم اسباب الاتصال بعالم النور الذي منه تتفجر ينابيع القلب بضروب الحكمة. وأصلها التعلق بالدنيا وأسبابها قال عليه الصلاة و السلام : " ان الدنيا حلوة خضرة وان الله مستخلفكم فيها فينظر كيف تعملون واتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بين اسرائيل كانت في النساء ".
35- شأن المريد في كل مقام محافظته على الورد أما الوارد فإنما هو بيد الله فهو مورده متى شاء و على من شاء، وكيف شاء .
36- ليس مريدا من تقربه نفحة وتبعده لفحة وإنما المريد مريدا على كل حال .
37- إن اجل ما أوصيكم به هو مراقبة الله في القول و العمل و ملازمة الحضور معه حتى تكونوا لشهود جماله اهلا و يؤتكم من لدنه أجرا و فضلا .
38- ذكر الاسم هو رأس مال الفقير. قال تعالى : "واذكر اسم ربك و تبتل إليه تبتيلا " أي انقطع إليه انقطاعا كليا .
39- لا يكون المريد مريدا إلا بعد أن يكون مرادا، ولا المحب محبا إلا بعد أن يكون محبوبا، فقال تعالى : "فسوف يأتي الله بقوم يحبهم و يحبونه " فقدّم محبته لهم على محبتهم له .
40- فلتكونوا به فيه على كل حال و منه، و إليه في كل مجال، حتى لا يكون لكم و بكم، إلا ما هو له و به، و ذلك ما يقتضيه الاستغراق و أحدية الخلاّق فكونوا كما يشاء، يكن لكم كما تشاءون. وحققوا ما منكم يراد يحقق لكم أكثر ما يراد، بحيث لا يكون لكم وجود الا وجوده، ولا شهود الا شهوده. و احرصوا على ان تقيّدوا نعمه بالشكر. ويتمثل ذلك بالنسبة للجوارح في إقامة العبودية وللقلوب في عدم تصور السوى والغيرية متمثلين بقول إمامنا الأعظم :
تجلى كلي برق بعضي فانطـوى * * * فرعي في أهلي صار لي تصرّفي
و صرت غير العين و الحكم الي * * * وملكي غير فان منتفــــــــــــــــــى
41- بطن سبحانه في ظهوره و ظهر في بطونه و تجلى بكل شئ فكان سبحانه وليس كمثله شيء فالشيء مفقود في صورة موجود. فلا تقع العين على شهود الغير، إذ الغير مستحيل فهو الشاهد والمشهود، وهو الظاهر بكل موجود.
والعارفون بربّهم لم يشهـــــدوا * * * شيئا سوى المتكبر المتعالــــــــي
فالكل دون الله لو حققتـــــــــــــــه * * * عدم على التفصيل والإجمــــــــال
42- فلتكونوا به فيه ومنه وإليه تسمعون به منه و تتخاطبون به معه .
وإذا قيل من تهوى فقــــــــــــــل * * * أنا من أهوى و من أهوى أنا
وبذلك تضمنون لأنفسكم الرسوخ و الدوام.
43- هو الواحد في شهوده الا حد في وجوده الذي نوّر بصائر العارفين بنور ذاته ورفع مقام المشتغلين به الى معاينة اسمائه وصفاته ورزقهم الرسوخ في مقام التلوين فرأه يعينه واحدا في كثرته فقالوا بلسانه.
هذا الوجود وان تعدد ظاهـــــرا * * * وحيـــــــــــــــــــاتكم ما فيه الا انتم
44- الشاهد والمشهود هو قبضة النور المحمدي المتجلية بسائر مظاهر الوجود والسبب في كل موجود ما تجددت التجليات بين الأسماء الصفات في بحر الذات. ارجو ان لا يحرمكم الله من لذة الانس بحضرة القدس.
45- عليكم ان تستغرقوا من الانوار الجبروتية اي انوار القدم حتى تذوبوا في النور ذوبان الثلجة في الماء و تلازموا صفاء القدم.
46- يجب التغلب كل النزعات النفسية و في الحكم :
كيف يشرق قلب صور الاكوان منطبعة في مرآته أم كيف يرحل الى الله وهو مكبّل بشهواته.
47- لقد منّ الحقّ بالتعرف لرجال التصوف فكان لهم قبل الكون موردا و كان اسمه لهم وردا فطابت به اوقاتهم و صفت به ذواتهم في حضرة الشهود.
صفاهم فصفوا له فقلوبهم * * * في نورها المشكاة والمصباح
خلّصهم من أوحال السوى ومتّعهم بالجلوس على بساط عرشه الذي عليه استوى. فكانوا عين العين. إذا تكلموا فيه، وإذا سمعوا فمنه، وإذا نظروا فإليه. وكانوا مصداق الحديث القدسي : " أنا جليس من ذكرني ، وأنا مع عبدي ما ذكرني وتحركت به شفتاه فإن ذكري في نفسه ذكرته في نفسي " اشتغلوا به وذكروه بلسانه وفنوا فيه فكان ذكرهم له في نفوسهم أي في ذواتهم حيث زال البين وقرت العين بالعين فذكرهم في نفسه فبقوا به وحيوا بحياته حياة سرمدية فتجددت مسراتهم بتجدد النفحات بتعاقب التجليات. المعبرة عن مختلف مقاعد الذات من تلون الاسماء والصفات في بحر الكائنات .
48-البسهم خلعة الحضور او تقول خلعة الفناء فيه فسجدوا سجودا لا رفعة منه مستمرا دائما مادامت الذات و ما استمرت التجليات فكانت صلاتهم دائما، وكانوا له ساجدين طوعا راضين بكل ما يصدر عنه لهم طبعا اذ الكل منه و إليه انا لله و انا إليه راجعون .
49- لا فصل بعد ان تحقق الوصل ولا خوف بعد و لوج مقام ابراهيم و ما مقام ابراهيم الا قوله " اني وجهت وجهي للذي فطر السماوات و الارض حينا و ما انا من المشركين ".
50- الدين الاسلامي جاء ليحرر الانسان من العبودية لغير اللّه .
51- الانسان ملكي ببدنه ملكوتي بقلبه جبروتي بروحه وسرّه.
52- لا نفسد اخلاقنا لاصلاح اخلاق غيرنا .
53- الفقير لا بد أن تكون عينه نوّاحة ، ويده لوّاحة و رجله سوّاجة ، و داره للمريدين راحة و الا فالراحة منه راحة .
54- عقبات المريد المبتدئ ثلاث : الناس و الشيطان و النفس و لا ينفعه الا الاعراض عنهم.
55- مذاكرة أهل مقام الايمان تكون في عبادة الجوارح أما أهل مقام الايقان ففي المأمورات والمنهيات القلبية . أما أهل مقام الاحسان ففي طرح السوى والاشتغال بمن على العرش استــــــــوى.
56- من عوّل على العمل دون نظر لما سبق له جهل ومن نظر للسابقة دون عمل فقد أغتر ومن جمع بينهما فاز .
57- الطريق : صدق ، و تصديق ، و محبة : صدق في الطلب ، و تصديق بالخصوصية ، ينتج عنها المحبة .
58- لغة القوم حالية، والسنتهم أعجمية لا يفهمهم الا من مارسهم ، وتحلى بحللهم، وتحقق بحقائقهم، فأفاضوا عليه من كلامهم ، و ساطع أنوارهم التي لا تضبط باصطلاح ولا يتأتى بهم معاينهم من اعراب او افصاح .
59- الزمن حجاب من حجب الغيب .
60- الفقير الصادق همة بالحال و شريعة بالمقال .
61- العارفون بعد العروج إلى سماء الحقيقة اتفقوا على أنهم لم يروا في الوجود الا الواحد الحق الواجب الوجود ومنهم من كانت حاله هذه عرفانا علميا ومنهم من صارت له ذوقا وحالا بكثرة الحضور فانتفت عنهم الكثرة بالكلية واستغرقوا في بحار الأحدية فلم يروا الا الله . فسكروا، وكلام العشاق يطوي ولا يحكى.
62- إن النور الذي يتحدث عنه القوم ليس النور الذي كالشعاع ولا النور الذي هو مادة ولا كنور البصر ولا نور الشمس و إنما هو النور الذي تظهر به الاشياء و تقوم به الكائنات وتعرب ، و هو نور لا يوصف بالكثافة و التجسيم و قد وصف الله تعالى ذلك فقال نور على نــــــــــــــور.
63- إن الفناء الذي يشير إليه أهل التحقيق من رجال الطريق هو أن تذهب المحدثات من شهود العبد و تغيب في أفق القدم كما كانت قبل ان توجد و يبقى الحق كما لم يزل .
64- غاية التصوف ان يفنى من لم يكن و يبقى من لم يزل .
65- تنزه الحق عن الاين و المكان و تفرّد عن الوقت و الزمان و تقدّس عن القلب والجنان واحتجب عن الكشف والبيان . لا يصفه الواصفون ولا تحيط به الاوهام و الظنون وأمره بين الكاف والنون.
66- حقيقة الفناء عند الصوفية هو أن لا يشاهدوا غير الجمال المطلق و الخير المطلق و الحق المطلق وهم في بحر الفناء الزاخر لا يحسون بشيء من الموجودات إلى أن يغيبوا عن الكون والنفس و الحس فيغدو الكلام عندهم اشارة منه به إليه .
67- أحسن أحوال المريد أن يزيّن باطنه بالمعرفة و ظاهره يفنون الخدمة .
68- من صدق مع الله في احواله فهم عنه كل شيء و فهم عن كل شيء وفهم عن كل شيء.
69- ليس في مستطاع أهل الطريق ايصال شعورهم الى غيرهم و إنما المستطاع هو الحديث عن غاية التصوّف اذ لا بد للمعرفة من ممارسة.
70- الذكر والحضور هما المعراج الذي يصل العبد بخالقه.
71- وهو معكم اينما كنتم. ما فارق الحق الاكوان ولا حل فيها. كيف يفارقها وهو موجدها وحافظها؟ وكيف يقارن الحادث بالقديم؟ هو معهم علما و حكما و قيوميّة لا نفسا وذاتا.
72- دوام ملاحظة المعبود يثمر حسن الآداب و السلامة من شدائد الحساب و التحلي بحلية الاولياء ذوي الالباب .
73- المراقبة هي علم العبد بإطلاع الربّ . وهي أصل كل خير .
74- من حاسب نفسه على الانفاس علم ان الله عليه رقيب و استشعر أنه منه قريب بتعظيم مذهل و سرور باعث .
75- عينك ميزانك و يسير زمانك سير.
76- الاسم الاعظم فيه 3 فوائد يزيل الفتن القلبية يزكي النفس ، يسهل الحضور.
77- "... وإنّه لا بدّ لبناء هذا الوجود من أن تنهدم دعائمه و ان نسلب كرائمه. فالعاقل من كان بما هو أبقى أفرح منه بما هو يفنى ".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من نصائح و مذاكرات ووصايا الشيخ إسماعيل لمريديه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» في رحاب مولانا الإمام الشيخ : إسماعيل الهادفي قدّس اللّه سرّه بقلم الشيخ أحمد حدان
» رأي الشيخ إسماعيل الهادفي عن القبض و البسملة و الهيللة
» الصّلاة الكاملة للشيخ إسماعيل الهادفي قدّس اللّه سرّه
» مرآة الذاكرين من مناجاة رب العالمين للشيخ إسماعيل الهادفي قدس الله سره
» مولد نبوي من إنشاد الشيخ أحمد حدان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أحباب المصطفى صلي الله عليه و سلم :: تصليات و أدعية وأذكار :: أدعية و أذكار-
انتقل الى: